
العيش وحيدًا: إن الناس يعيشون بمفردهم بشكل تلقائي ما يمكن أن يتسبب في الشعور بالحزن أو حتى الإحباط. وهو ما يؤدي إلى عزلة اجتماعية شديدة.
عدم الثقة بالنفس: من الأسباب التي تجعل الشخص يتجنب التواصل الاجتماعي مع غيره ولا يفضل التواجد في الجلسات مع الأصدقاء هي أن لديه مشكلة عدم ثقة في ذاته.
مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات، مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات، مدونة فسرلي هي مدونة متخصصة في كتابة المواضيع الخاصة بالاستشارات
عدم القدرة على التواصل: فبعض الأشخاص لا يتمكنوا من تبادل الحديث مع غيرهم بطلاقة، ويميلون للصمت في معظم الأوقات.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
تكوين صداقات جديدة والتواصل معهم بشكل دائم لبناء الثقة.
المعاناة من مشكلة ما: مثل فقدان عزيز بسبب الوفاة، أو الخيانة الزوجية وحدوث الطلاق، أو فقدان الأموال والإفلاس.
نظرية الأنساق الاجتماعية: فهم ترابط أجزاء المجتمع وتفاعلاتها
هذا، ويدعي من يعارضون فكرة أن يعيش الأفراد حياتهم بشكل أساسي أو حصري عبر الإنترنت أن الأصدقاء الافتراضيين ليسوا بدلاء مناسبين عن الأصدقاء الحقيقيين، وأشار بحث بالفعل إلى أن الأشخاص الذين يستبدلون أصدقاءهم الحقيقيين بأصدقاء افتراضيين يصبحون أكثر شعورًا بالوحدة والإحباط عما كانوا من قبل.
ينصح الخبراء بتجنب الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، واستخدامها بوعي واعتدال؛ حيث إنَّ أحد نتائج إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، هي العزلة تعرّف على المزيد التي يدخل فيها الإنسان دون أن يشعر، ويُصبح التواصل عبر الأجهزة الإلكترونية، بديلاً لديه للتواصل وجهاً لوجه مع الآخرين.
يعتبر الميل إلى العزل والانطواء من الاضطرابات النفسية التي يمكن معالجتها بشكل فعال وفقاً لبرنامج سلوكي وأحياناً دوائي لمساعدة الشخص الذي تظهر عليه أعراض العزلة والانطوائية، وفيما يلي أنواع العلاج التي يستخدمها الأخصائي أو الاستشاري النفسي لمساعدة الأشخاص الانطوائيين:
التوتر: العزلة قد تزيد من مستويات التوتر، مما يؤثر سلبًا على الصحة الجسدية ويرفع من خطر الإصابة بأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم.
التنمر والرفض الاجتماعي يمكن أن يكونا من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى العزلة.
التهرب من الجلسات الاجتماعية، وتجنب الاجتماع مع الناس، أو التفاعل معهم، وعدم المشاركة في المناسبات أو تلبية الدعوات.